خلاصة كتاب : دليل الآباء لتفوق الأبناء
علم ابنك عادات النجاح المدرسى

فقرة عن الخلاصة
يكمن دورنا في اتخاذ القرارات المهمة لأطفالنا في مرحلة ما، بل وفرضها عليهم أحيانًا،
وذلك في إطار "المشاركة الإيجابية". تبدأ المشاركة الإيجابية للوالدين باقتناعهما بأن
مشاركتهما مهمة لنجاح الأبناء. ليس مطلوبًا من الوالدين القيام بالمعجزات، إلا أن
مشاركتهما تدفع وتحفز الأبناء لصنع المعجزات والإبداعات! وهذا ما تتناوله الخلاصة
عبر الأدوات الفعالة للدفع نحو تفوق الأبناء.
لتحميل وقراءة الخلاصة من هنا

ممتاز جدا شكر ا علي الاضافه الرائعه

السلام عليكم
التعليم للطفل يكون بالمشاركة واللعب معه ونادرا ما ترى طفلا يتقبل الأوامر والتعليمات عندما تعطى إليه قولا فقط
ليس من من لا يرحم صغيرنا
الرحمة تجلب المحبة والمحبة تجلب الطاعة والله يعين الأهل والأولاد

هذا الموضوع يفكرني بمقاله كتبتها زمان

في جريدة عكاظ العدد6002 يوم الجمعة

19 محرم 1403 هجرية الموافق 5 نوفمبر 1982 ميلادي

عنوان المقاله ( عودوهم على ماينفعهم ) قلت فيه

من المعروف عنا نحن العرب اننا عاطفيون

زيادة عن اللزوم ....ونتعامل مع الآخرين على

ضوء مشاعرنا واحاسيسنا وأكثر مايظهر ذلك

تعاملنا مع أطفالنا فنحن نغرقهم بالعواطف الحارة

والتدليل ونغدق عليهم من الألعاب التي تفرح طفولتهم

وتزرع فيها البهجة .....ِ

لكننا في خضم حبنا لهم ننسى مصلحتهم

ويغيب عن بالنا أن مانغدقه عليهم الآن عن حسن

نيه وعن نبل عواطف قد يترك الأثر السيئ في نفسية

الطفل وفي سلوكه مستقبلا......

فما نقدمه لأطفالنا من ألعاب مسليه لايغدو عن كونه لهوا يكسبه

شيئا وفي الوقت نفسه فأن ميل الطفل الى تحطيم العابه وكل ماتطاله يده

يزرعان في نفسه حب التدمير ......

لكن لو تفادينا هذا كله وزرعنا في قلب الطفل

هواية ما وعودناه على ممارستها في لحظات

فراغه لنشأت عنده ميول جديده واتجاهات قد

تقوده مستقبلا الى النجاح والى الأبداع والى

خدمة وطنه من جراء تلك الهواية .....